كانت الفَراشات تحطُّ عليها ظنًا منها أنها زهرة .
يدكِ رقيقةٌ ناعِمَّة بتفاصيِل ورّدة .
يَعجبُنِي فيّكِ أنكِ تَرينَ نَفسُكِ عَزيزَةً ، وَأنكِ ذات دَهشَةً وَ تألُق .
رَقِيقةٌ جَداً كَإنهَا مُقتَبسةٌ مِن حِقُولِ الوَرد .
إمرَأةٌ تُغني عَن كُلِّ النِسَاءِ ♥️.
يُشقينَي أنكِ جَمليةٌ ، جَميلَةٌ لِدَرجة أنَنّي أستَطيعُ التخَلي عَن كُلِّ مَلذاتِ الحَياة لأجلِ عَينيكِ .
في وجهك نزهة الأبصار حُسنًا .
كانت جميلة، إلى حد نسيان أن الجميلات كالسحر مهما أتقن وفتَن فيهِ مالا يؤتمَن، فيه ما يجعلنا ندفع الثمن
جميلةٌ أنتِ عيناكِ منابع الدفءِ وبقيةُ و جهُكِ موطنٌ للسكينة
الوّردة إلتي تقطفينها لالتِقاط صورة معِها مِحظوظة جداً لإنها لمست شعركِ ويِديك الناعمتين إتوقع إن الوردة تبدل عطرها بِعطر أجمل وستبقى للابد مُبتهجة
- فِي هَذَا الوَقْت مُلتَهِبّة، مُلتَهِبّة بَالشَوق، بِالشَّجَن، بِالفُقْد، وَمُكتَظّة بِالأسَىْ! الشَّوارِعِ فَارِغَة، البِيْوت هَادِئَة، والنَّوافِذ تُراقِبُ هَذَا السُكُون بِمَلل.. وأنَا مُصَابَة بِدّاءِ الحَنْيِن.